الأحد، 6 يوليو 2008

القراءة النظامية هي السبيل الأمثل لتكوين رؤى متعددة هكذا يظن كثيرون وهم في هذا يخطئون.
لان القراءة تختلف باختلاف النص المقروء فهناك النص الفلسفي والنص الفقهي والنص الفكري والنص القانوني وغيرها من النصوص المعقدة التي يعنى بها الفقهاء والقانونيون و شراح الأنظمة التي تحتاج إلى تأمل لأنها في الأساس عند تحريرها وصياغتها احتاجت للأمر ذاته وهناك النص الأدبي والنص الحضاري والنص التربوي وغيرها من النصوص التي لا تفتقر إلى مثل هذا التروي في القراءة

ليست هناك تعليقات: