بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
المدخل
ادراكا" لأهمية التواصل المعرفي مع كافة الأطياف الفكرية والثقافية في بناء التصورات الأكثر دقة بغية الوصول إلى مآلات الحكم العادل .
لما كانت مآخذ الأحكام القضائية والأساس القانوني لها محض إطلاقات وعموميات تتناول أنواعا" من الوقائع القضائية لا تنحصر كما " وكيفا".
والأحكام القضائية لا تقوم إلا معيّنة مشخّصة ولكل معيّن منها خصوصية ليست في غيره .
وهذا التعيين ليس معتبرا" في آحاد الأحكام بإطلاق ولا مطرحا" بإطلاق
فحينا" هذا وحينا" ذاك وحينا" يأخذ من كل طرف بجهة . ثم لا تبقى صورة أو قضية إلا وهي مشمولة بالإنتاج القضائي
فقد أحببت أن أخصص مدونتي للموضوعات القضائية
الاثنين، 25 فبراير 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق